قاسمي نت
السلام عليكم و رحمة الله .... مرحبا بمن زارنا و هل علينا بطلته البهية ..... تشرفنا زيارتك الطيبة و مرحبا بك بيننا و حتى إن لم تكن مسجلا معنا فأهلا بك .... و لو أعجبك منتدانا فيكون لنا الشرف بإنظمامك إلينا و لأسرتنا الصغيرة .... كما نتمنى أن نفيدك و نستفيد منك و هذه الرسالة تفيد كونك جديدا معنا فمرحبا بك و بتسجيلك يا طيب ..... تحيات منتدانا و إدارته العامة....
قاسمي نت

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قاسمي نت
السلام عليكم و رحمة الله .... مرحبا بمن زارنا و هل علينا بطلته البهية ..... تشرفنا زيارتك الطيبة و مرحبا بك بيننا و حتى إن لم تكن مسجلا معنا فأهلا بك .... و لو أعجبك منتدانا فيكون لنا الشرف بإنظمامك إلينا و لأسرتنا الصغيرة .... كما نتمنى أن نفيدك و نستفيد منك و هذه الرسالة تفيد كونك جديدا معنا فمرحبا بك و بتسجيلك يا طيب ..... تحيات منتدانا و إدارته العامة....
قاسمي نت
قاسمي نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» طلب شفرة الاسترا 19.2 الشغالة
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2015-12-04, 12:30 من طرف المدير

» برنامج لجلب الشفرات من الإنترنت
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2015-04-04, 18:50 من طرف GAUNE

» رسم لحداء الكات CAT
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:22 من طرف المدير

» حداء رياضي نيك NIKE
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:21 من طرف المدير

» رسم حداء رياضي إير ماكس nike air
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم لحداء أديداس متميز
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم حداء ماركة اديداس adidas
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم لحداء رياضي نيك دو لون نسائي
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» الحداء الرياضي نيك nike
معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تعريفك
IP
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم


معلومات عن المنتخب الانجليزي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty معلومات عن المنتخب الانجليزي

مُساهمة من طرف الرمثا يا حياتي 2012-06-01, 07:07

ينظر الكثيرون من الخبراء والمحلّلين إلى المنتخب الإنكليزي لكرة القدم على أنه أحد الألغاز المحيّرة في عالم الساحرة المستديرة، فالمنتخب العريق، الذي يمثّل بلداً تعدّ مهد ومنشأ كرة القدم "بشكلها الحالي"، وعلى طول تاريخه ضمّ العديد من أبرز وأشهر نجوم الكرة في العالم، جاء مردوده بالغ الضعف، وتوقّفت إنجازاته العالمية والقاريّة عند الفوز بكأس العالم عام 1966، والتأهّل إلى نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية عام 1996، وغير ذلك يمكن القول إن مشاركات المنتخب الإنكليزي دائماً ما تكون خجولة، وتشهد وداعاً حزيناً وباهتاً من الأدوار الأولى، إن لم تواجه خروجاً مُذلّاً في الأصل من التصفيات التمهيدية.

وهنا يجب أن نشير إلى ملاحظة بالغة الأهمية بخصوص منتخب الأسود الثلاثة "اللقب الرسمي للمنتخب الإنكليزي"، وهي أن الفريق يتكون من مجموعة من اللاعبين هم الأبرز والأفضل في دوري بلادهم المحلّي، وهو تحديداً يعدّ أحد أقوى وأفضل بطولات الدوري في العالم أجمع، فالباحث عن أهم وأشهر النجوم في الدوري الممتاز الإنكليزي لا بد أنه سيتوقّف أمام لاعبين من نوعية: فرانك لامبارد وجون تيري وأشلي كول (تشلسي) وواين روني وريو فيرديناند وأشلي يونغ (مانشستر يونايتد) وستيفان جيرارد (ليفربول)، أي أن معظم النجوم المتألّقين في الدوري الإنكليزي هم من لاعبي المنتخب.

ليس ذلك فقط بل إن كتيبة من أفضل اللاعبين الصاعدين في البطولة مثل: آدم جونسون لاعب وسط منشستر سيتي وثيو والكوت لاعب وسط آرسنال ودانييل ستاريدج وداني ويلبيك مهاجمي تشلسي ومانشستر يونايتد على التوالي، هم أيضاً من أبرز الوجوه الصاعدة في المنتخب الإنكليزي، ولعل هذا هو السبب الرئيسي في اعتقاد الكثيرين أن كل المعطيات الموجودة على أرض الواقع لا بد أن تجعل منتخب الأسود الثلاثة واحداً من أفضل وأقوى المنتخبات في العالم، وهي نفسها المعطيات التي تثير دائماً سؤالاً مهماً جداً حول السبب الرئيسي في الإخفاقات المتكرّرة للإنكليز على الصعيدين العالمي والأوروبي.

ومما لا شك فيه أن الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم يتحمّل، منفرداً، مسؤولية تلك الإخفاقات على الصعيد الدولي، جراء اختياراته غير الموفّقة لمدرّبي المنتخب الأوّل، فقد أدار مجلس إدارة الاتحاد وتحديداً مديره التنفيذي دافيد براينشتاين (رئيس الاتحاد هو الأمير وليم دوق كمبريدج)، أدار ملف مدرّب منتخب الأسود الثلاثة بكثير من التسرّع والارتباك، وليس أدلّ على ذلك سوى الاستغناء عن مدرّب المنتخب السابق، الإيطالي فابيو كابيلو في الثامن من شباط/ فبراير الماضي بصورة مفاجئة وبسبب خلاف في قضية فرعية غير مؤثّرة فنياً على مسيرة الفريق، وذلك عندما اختلف المدرّب الإيطالي الكبير مع مسؤولي الاتحاد جراء نزعهم لشارة قيادة المنتخب من مدافع تشلسي جون تيري نتيجة توجيه اتهامات عنصرية له بسبب توجيهه لعبارات عنصرية لمدافع كوينز بارك رينجرز أنطون فرديناند في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وكان كابيلو قد رفض نزع الشارة من تيري، إلا بعد أن تتم إدانته رسمياً من قبل المحكمة البريطانية وهو ما أغضب رجال الاتحاد الإنكليزي بشدة وجعلهم يفتحون النار عليه، إذ قال ديفيد ديفيس، الذي يشغل منصب المدير الدولي في الاتحاد، لشبكة "بي بي سي" البريطانية إن كابيلو وضع نفسه في وضع حرج بسبب موقفه من مسألة تيري، لأن ذلك يشكّل مخالفة لعقده الذي ينتهي أصلاً بعد كأس أوروبا الصيف المقبل.

والحقيقة هنا تكمن المشكلة أساساً ويكمن خطأ مسؤولي الاتحاد الإنكليزي الكبير، فعقب الإخفاق المدوّي للمنتخب الإنكليزي في كأس العالم الماضية التي ودّع فيها البطولة بعد أداء باهت في الدور الأول جعل منتخب الأسود الثلاثة يصعد إلى الدور الثاني من البطولة بعد أن احتلّ المركز الثاني في مجموعته المتواضعة برصيد خمس نقاط، جمعها من تعادل مع أميركا (1-1) وتعادل سلبي مع الجزائر ثم فوز بشق الأنفس على سلوفينيا (1-صفر)، وفي ثُمن النهائي لقي المنتخب الإنكليزي هزيمة مدوّية أمام ألمانيا (4-1)، وعلى الرغم من ذلك فقد جدّد الاتحاد الإنكليزي الثقة في كابيلو ومنحه الصلاحيات الكاملة لقيادة الفريق في أمم أوروبا القادمة، وفجأة وبدون مقدمات قرروا أن يستغنوا عن الرجل، مما أصاب استعدادات الفريق بالارتباك الشديد قبل انطلاق "يورو 2012"، حيث تولّى المسؤولية، بشكل مؤقّت، مدرّب المنتخب البريطاني الأولمبي ستيوارت بيرس.

وتباطأ مسؤولو الاتحاد سواءً في منح الثقة كاملة لبيرس وإعلان أنه سيقود المنتخب في الأمم الأوروبية أو أنه سيتم اختيار بديل له يقود الفريق في اليورو القادم، وهو ما فتح باب الاجتهادات والشائعات على مصراعيه، وجعل الصحافة الإنكليزية تتوقّع أن يتم الاستعانة بمدرّب توتنهام القدير هاري ريدناب، وتباطأ مسؤولو الاتحاد سواءً في منح الثقة كاملة لبيرس وإعلان أنه سيقود المنتخب في الأمم الأوروبية أو أنه سيتم اختيار بديل له يقود الفريق في اليورو القادم، وهو ما فتح باب الاجتهادات والشائعات على مصراعيه، وجعل الصحافة الإنكليزية تتوقّع أن يتم الاستعانة بمدرّب توتنهام القدير هاري ريدناب، الذي هو فعلياً كان أبرز المرشحين لتدريب المنتخب الإنكليزي حتى في وقت قيادة كابيلو للفريق، كما أثيرت شائعات أخرى عن احتمال الاستعانة بالفرنسي آرسين فينغر مدرّب آرسنال قبل أن يتم تعيين مدرب وست بروميتش ألبيون المخضرم روي هودجسون في مفاجأة لم يتوقعها الكثيرون. هذا التخبط على مستوى الجهاز الفني أثر على استقرار المنتخب الإنكليزي وجعله عرضه للتجارب الكثيرة والاختيارات المتعدّدة نتيجة تعدّد فكر المدرّبين الذين أداروا دفة الفريق في فترة وجيزة، وقد لاحظ ذلك كثيراً كلّ مَن شاهد مباراة إنكلترا وهولندا الوديّة التي أقيمت في التاسع والعشرين من شباط / فبراير الماضي في استاد ويمبلي معقل وعرين منتخب الأسود الثلاثة، التي انتهت بفوز الهولنديين بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد أداء باهت وضعيف من المنتخب المضيّف.

وعموماً فإن الأمل الوحيد الذي يتمسّك به الجمهور الإنكليزي حالياً، هو أن ينجح هودجسون في قيادة الفريق وأن يلم شمل الفريق في فترة وجيزة ويهيئه لخوض معترك كأس الأمم الأوروبية الصعب، الذي غاب عنه الإنكليز في البطولة الماضية عام 2008، بسبب خروج حزين من التصفيات المؤهّلة للبطولة، وكان وقتها يتولّى الإشراف على تدريب الفريق رجل يفتقر للكثير من الخبرة في ذاك الوقت وهو المدرّب الوطني ستيف ماكلارين، الذي كانت أبرز مؤهّلاته وقتها أنه عمل مساعداً للمدرّب الأسبق السويدي سفن غوران إيركسون، الذي تولّى المنتخب الإنكليزي بدوره لست سنوات كاملة عجز خلالها عن تحقيق أي إنجاز يُذكر، باستثناء التأهّل لربع نهائي كأس العالم مرتين عامي 2002 و2006، وهو إنجاز يبدو ضعيفاً بالنظر إلى حجم وإمكانيات اللاعبين الذين كان يضمهم المنتخب الإنكليزي وقتها.

مشوار التأهّل
تأهّل المنتخب الإنكليزي إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية عقب تخطّيه للمجموعة السابعة، التي ضمّت معه كلاً من مونتينغرو وسويسرا وويلز وبلغاريا، واستهل الإنكليز مشوارهم، بفوز سهل على بلغاريا في ويمبلي برباعية نظيفة أعقبها فوز بالغ القوّة على المنتخب السويسري وسط جماهيره بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.

ولم تدم مسيرة انتصارات منتخب الأسود الثلاثة طويلاً، إذ أنه سقط في فخ التعادل السلبي على أرضه ووسط جماهيره أمام منتخب مونتينغرو، ثم عاد روني ورفاقه وحقّقوا فوزاً متوقّعاً على ويلز بثنائية نظيفة في كارديف، قبل أن يعود الفريق ويسقط في فخ التعادل مجدداً في قواعده أمام سويسرا (2-2).

وانتفض المنتخب الإنكليزي مجدّداً وحقّق فوزين متتاليين أولهما كان على المنتخب البلغاري في صوفيا بثلاثية نظيفة، ثم على ويلز في ويمبلي بهدف نظيف قبل أن يختتم مسيرته بالتعادل خارج ملعبه أمام مونتينغرو (2-2).

وخلال مشاركته في التصفيات حصد المنتخب الإنكليزي الأرقام التالية:

خاض المنتخب الإنكليزي ثماني مباريات، أحرز فيها 17 هدفاً بمتوسط تهديفي بلغ 2.1 هدف في المباراة الواحدة، ودخل مرماه 5 أهداف فقط، والفريق يحتلّ المركز الثالث من حيث القوة الدفاعية.
قام لاعبو المنتخب البرتغالي بـ38 محاولة على المرمى ووقعوا 23 مرة في مصيدة التسلّل واحتسبت لهم 43 ركلة زاوية، وحصلوا على 13 بطاقة صفراء.
هدّاف المنتخب الإنكليزي في التصفيات هو مهاجم توتنهام جيرمين ديفو برصيد ثلاثة أهداف، والملفت للانتباه أنه أحرزها بخلال 158 دقيقة فقط، شارك خلالها في مباريات منتخب بلاده ضمن التصفيات.
أشلي يونغ وواين روني لاعبا مانشستر يونايتد هما أفضل صنّاع اللعب في المنتخب الإنكليزي، الأوّل شارك في 423 دقيقة بينما خاض الثاني 582 دقيقة.
يظل واين روني هو أحد أخطر اللاعبين في المنتخب الإنكليزي؛ إذ إنه صاحب أكثر عدد محاولات على المرمى حيث سدّد 10 تسديدات بين القائمين والعارضة خلال 582 دقيقة خاضها في التصفيات.
أشلي كول لاعب تشلسي وجو هارت لاعب مانشستر سيتي، هما أكثر لاعبين شاركا مع المنتخب الإنكليزي في التصفيات وكلاهما شارك في كل المباريات (Cool.
المشاركات السابقة
على الرغم من تاريخ المنتخب الإنكليزي العريق، ورغم أن منتخب الأسود الثلاثة يعتبر من أقوى وأفضل المنتخبات في أوروبا، على الأقل من حيث الأسماء التي يضمها بين صفوفه وأيضاً من حيث إنه أحد خمسة منتخبات أوروبية أحرزت لقب كأس العالم، إلا أن حصيلة مشاركاته في كأس الأمم الأوروبية بالغة الضعف، إذ أن هذا الفريق العريق فشل في القبض على لقب أيٍّ من البطولات الأربعة عشرة التي لُعبت منذ انطلاق البطولة، كما انه لم يوجد في نصف النهائي إلا في بطولة واحدة فقط كانت عام 1996 واستضافتها إنكلترا وقتها على أرضها، وبشكل عام جاءت مشاركات المنتخب الإنكليزي على النحو التالي.

يورو 1968
شهدت كأس الأمم الأوروبية الثالثة التي استضافتها إيطاليا، المشاركة الأولى للمنتخب الإنكليزي في البطولة، حيث اصطدم الفريق بالمنتخب اليوغوسلافي في دور الأربعة "الدور الأوّل" وانتهت المباراة بفوز يوغسلافيا بهدف دون ردٍّ، فلعب الإنكليز مباراة تحديد المركز الثالث التي كانت أمام الاتحاد السوفييتي وانتهت بفوز منتخب الأسود الثلاثة بهدفين دون ردّ، محقّقاً بذلك أوّل انتصار في اليورو، وأحرز الهدف الأوّل للمنتخب الإنكليزي وأول هدف في تاريخ مشاركاته في الأمم الأوروبية وقتها السير بوبي تشارلتون أحد أبرز نجوم منتخب الأسود الثلاثة على مر تاريخه، فيما أحرز جيوف هارست الهدف الثاني.

يورو 1980
غاب المنتخب الإنكليزي عقب ذلك عن بطولتين متتاليتين، وعاد مجدداً للظهور على الساحة الأوروبية في النسخة السادسة عام 1980، التي استضافتها إيطاليا أيضاً، ومجدداً جاءت المشاركة مخيّبة لآمال الجمهور الإنكليزي، إذ أن منتخبهم ودّع البطولة من دورها الأوّل بعد أن جاء ثالثاً ضمن المجموعة الثانية برصيد ثلاث نقاط جمعها من فوز على إسبانيا (2-1) وخسارة من البلد المضيف (صفر-1) وتعادل مع بلجيكا (1-1).

يورو 1988
استضافت ألمانيا الغربية النسخة الثامنة عام 1988 وشارك المنتخب الإنكليزي للمرّة الثالثة في تاريخه، وكانت بطولة للنسيان بالنسبة للإنكليز، إذ أن الفريق ودّع الدور الأوّل بعد ثلاث هزائم مدوّية أمام جمهورية أيرلندا (صفر-1) وهولندا (1-3) والاتحاد السوفييتي (1-3).

يورو 1992
مارس المنتخب الإنكليزي هوايته بالخروج من الدور الأوّل في اليورو، وكانت هذه المرّة في البطولة التاسعة عام 1992، التي أقيمت في السويد، وودّع الفريق البطولة بعد أن تذيّل منتخبان المجموعة الثانية برصيد نقطتين جمعهما من تعادلين سلبيين أمام الدنمارك وفرنسا، ثم خسارة أمام المنتخب السويدي صاحب الأرض والجمهور (1-2).

يورو 1996
شهدت كأس الأمم الأوروبية التاسعة، التي أقيمت في إنكلترا عام 1996 أبرز مشاركات المنتخب الإنكليزي في النهائيات الأوروبية، فالمنتخب الذي أحرز لقب كأس العالم عام 1966 والذي ودّع كل مشاركاته السابقة في اليورو من الدور الأوّل، وجد الملاذ أخيراً في اللعب على أرضه وبين جماهيره، فتصدّر الفريق ترتيب منتخبات المجموعة الأولى برصيد سبع نقاط جمعها من تعادل بهدف لهدف مع سويسرا وفوز بهدفين دون ردٍّ على الجارة اسكوتلندا، ثم أنهى مواجهاته في الدور الأوّل بفوز تاريخي على المنتخب الهولندي بأربعة أهداف مقابل هدف.

وفي رُبع النهائي التقى المنتخب الإنكليزي مع نظيره الإسباني وانتهى اللقاء والوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي، فلجأ المنتخبان إلى ركلات الترجيح التي انتهت لصالح أصحاب الأرض (4-2)، وتوقّفت مسيرة الفريق عند الدور نصف النهائي، عندما اصطدم بالمنتخب الألماني الفائز بالبطولة بعد ذلك، وتعادل المنتخبان في الوقتين الأصلي والإضافي (1-1)، ولم تبتسم ركلات الترجيح للإنكليز هذه المرة وانتهت (6-5) لصالح الماكينات الألمانية.

يورو 2000
سريعاً عاد المنتخب الإنكليزي لسابق عهده وودّع النسخة العاشرة من كأس الأمم الأوروبية من الدور الأول، حيث وقع ضمن المجموعة الأولى واحتلّ فيها المركز الثالث من هزيمتين أمام البرتغالي بثلاثة أهداف لهدفين، ثم أمام رومانيا بالنتيجة ذاتها، بينما حقّق فوزاً واحداً فقط كان على حساب ألمانيا بهدف نظيف.

يورو 2004
شهدت كأس الأمم الأوروبية التي استضافتها البرتغال عام 2004، ثاني أفضل المشاركات في تاريخ المنتخب الإنكليزي في البطولة، حيث احتلّ المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد ست نقاط جمعها من فوزين على سويسرا (3-صفر) وعلى كرواتيا (4-1)، بينما لقي خسارة أمام منافسة اللدود المنتخب الفرنسي بهدفين مقابل هدف.

وفي ربُع النهائي اصطدم الإنكليزي بالبرتغاليين أصحاب الأرض والجمهور وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل بهدفين لكلٍّ منهما قبل أن يخسر الإنكليز مجدّداً بركلات الترجيح (6-5).

المجموعة الرابعة

لم تكن قرعة يورو 2012 رحيمة بالمنتخب الإنكليزي إذ أوقعته بجوار غريمه ومنافسه التاريخي المنتخب الفرنسي بجانب المنتخب السويدي القوي إضافة إلى صاحب الأرض والجمهور المنتخب الأوكراني، وهي مجموعة بالتأكيد بالغة الصعوبة على الإنكليز حيث لن تحتمل مشاركتهم القادمة أي خطأ أو تهاون كون كل الفرق المشاركة مرشّحة لعبور الدور الأوّل نتيجة تقارب المستوى.

وتبدو الأمور بالغة الصعوبة على المنتخب الإنكليزي ليس بسبب حالة عدم الاستقرار الفني والإداري جراء الرحيل المفاجئ لمدرّبه الإيطالي كابيلو، وفشل الاتحاد الإنكليزي في تعويض غياب الرجل بمدرّب آخر يستطيع بخبرته وقيادته أن يلم شمل منتخب الأسود الثلاثة قبل النهائيات المقبلة، بل أيضاً بسبب أن أحد أبرز لاعبي المنتخب وهو مهاجم مانشستر يونايتد ويان روني لن يتمكّن من خوض أول مباراتين للفريق في البطولة أمام فرنسا ثم أمام السويد، علماً بأنه سيعود في المواجهة الثالثة للفريق أمام أوكرانيا وستكون آخر المباريات في الدور الأوّل بشكل عام.

وسيفتتح المنتخب الإنكليزي لقاءاته بصدام قوي خارج حدود التوقّعات مع الديوك الفرنسية في الحادي عشر من حزيران/ يونيو القادم وبعدها بأربعة أيام سيواجه نظيره السويوتبدو الأمور بالغة الصعوبة على المنتخب الإنكليزي ليس بسبب حالة عدم الاستقرار الفني والإداري جراء الرحيل المفاجئ لمدرّبه الإيطالي كابيلو، وفشل الاتحاد الإنكليزي في تعويض غياب الرجل بمدرّب آخر يستطيع بخبرته وقيادته أن يلم شمل منتخب الأسود الثلاثة قبل النهائيات المقبلة، بل أيضاً بسبب أن أحد أبرز لاعبي المنتخب وهو مهاجم مانشستر يونايتد ويان روني لن يتمكّن من خوض أول مباراتين للفريق في البطولة أمام فرنسا ثم أمام السويد، علماً بأنه سيعود في المواجهة الثالثة للفريق أمام أوكرانيا وستكون آخر المباريات في الدور الأوّل بشكل عام.

وسيفتتح المنتخب الإنكليزي لقاءاته بصدام قوي خارج حدود التوقّعات مع الديوك الفرنسية في الحادي عشر من حزيران/ يونيو القادم وبعدها بأربعة أيام سيواجه نظيره السويدي بينما سيختتم مواجهاته بلقاء المنتخب الأوكراني في التاسع عشر من الشهر ذاته.

تاريخ المواجهات مع فرق المجموعة
إنكلترا – فرنسا

تواجه المنتخبان الفرنسي والإنكليزي في 28 مباراة، تفّوقت إنكلترا 16 مرة وفرنسا 8 مرات في حين انتهت 4 مباريات بينهما بالتعادل. سجّلت إنكلترا 66 هدفاً في مرمى فرنسا في حين سجّلت الأخيرة 35 هدفاً في مرمى إنكلترا. تواجهت فرنسا وإنكلترا مرتين فقط في كأس العالم، الأولى تعود للمونديال الذي استضافته إنكلترا وفازت في دور المجموعات على فرنسا (2-صفر)، والثانية في مونديال إسبانيا 1982 حيث تغّلب الإنكليز (3-1) في الدور الأوّل أيضاً. وفي بطولة أمم أوروبا التقى المنتخبان مرتين أيضاً، المواجهة الأولى كانت في الدور الأوّل لنسخة 1992 في السويد وانتهت بالتعادل (1-1) أما الثانية فكانت في الدور الأوّل في يورو 2004 في البرتغال حيث فازت فرنسا (2-1). وفي اللقاءات الوديّة التقى المنتخبان في 22 مباراة، فازت إنكلترا 14 مرة وفرنسا في 6، ويعود الفوز الأخير للإنكليز (2-صفر) إلى العام 1992، في حين تغلّبت فرنسا على إنكلترا في آخر مواجهتين، الأولى عام 2008 في فرنسا (1-صفر) والثانية في إنكلترا (2-1) عام 2010.

السويد - إنكلترافي تصفيات مونديال 1994 وتعادلا بنتيجة سلبية ذهاباً وإياباً.

وفي اللقاءات الوديّة، التقت إنكلترا بالسويد 14 مرة، وكانت الغلبة للأولى برصيد 6 انتصارات مقابل 4 خسائر فيما انتهت 4 مباريات بالتعادل.

أما آخر مباراة وديّة بين الطرفين فتعود لشهر تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي في لندن حيث فاز أصحاب الأرض بهدف دون ردّ.

أوكرانيا – إنكلترا

التقى المنتخبان الأوكراني والإنكليزي في أربع مواجهات سابقة، انتهت ثلاث منها بفوز إنكلترا ومقابلة واحدة بفوز المنتخب الأوكراني، وسجّل المنتخب الإنكليزي سبعة أهداف في مرمى أوكرانيا، بينما أحرز المنتخب الأوكراني هدفين فقط في مرمى إنكلترا.

والتقى المنتخبان مرتين في التصفيات المؤهّلة لمونديال 2010، واستطاع المنتخب الأوكراني أن يحسم مواجهة الذهاب على أرضه بهدف دون ردٍّ، بينما تمكّن الإنكليز من الفوز في لقاء العودة (2-1).

وديّاً، التقى الفريقان في مباراتين وكانت النتيجة لمصلحة المنتخب الإنكليزي، وكانت المواجهة الأولى بتاريخ 18-8-2004 وانتهت بفوز إنكلترا (3-صفر)، كما فاز المنتخب الإنكليزي في المباراة الثانية التي أقيمت في الحادي والثلاثين من أيار/مايو عام 2000 بهدفين دون ردٍّ.
الرمثا يا حياتي
الرمثا يا حياتي

معلومات عن المنتخب الانجليزي Stars13

عدد المساهمات : 271
نقاط : 25237
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 26/11/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معلومات عن المنتخب الانجليزي Empty رد: معلومات عن المنتخب الانجليزي

مُساهمة من طرف بوح الليل 2012-06-08, 12:21

مشكور أخي الطيب على المتابعة
جزاك الله كل خير
تحياتنا
بوح الليل
بوح الليل

معلومات عن المنتخب الانجليزي Ut11

السباحة

عامل

مكيف

ذكر
العقرب

الثور
عدد المساهمات : 513
نقاط : 27732
السٌّمعَة : 5
تاريخ الميلاد : 17/11/1985
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
العمر : 38
الموقع : قاسمي نت
العمل/الترفيه : مستخدم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى