قاسمي نت
السلام عليكم و رحمة الله .... مرحبا بمن زارنا و هل علينا بطلته البهية ..... تشرفنا زيارتك الطيبة و مرحبا بك بيننا و حتى إن لم تكن مسجلا معنا فأهلا بك .... و لو أعجبك منتدانا فيكون لنا الشرف بإنظمامك إلينا و لأسرتنا الصغيرة .... كما نتمنى أن نفيدك و نستفيد منك و هذه الرسالة تفيد كونك جديدا معنا فمرحبا بك و بتسجيلك يا طيب ..... تحيات منتدانا و إدارته العامة....
قاسمي نت

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قاسمي نت
السلام عليكم و رحمة الله .... مرحبا بمن زارنا و هل علينا بطلته البهية ..... تشرفنا زيارتك الطيبة و مرحبا بك بيننا و حتى إن لم تكن مسجلا معنا فأهلا بك .... و لو أعجبك منتدانا فيكون لنا الشرف بإنظمامك إلينا و لأسرتنا الصغيرة .... كما نتمنى أن نفيدك و نستفيد منك و هذه الرسالة تفيد كونك جديدا معنا فمرحبا بك و بتسجيلك يا طيب ..... تحيات منتدانا و إدارته العامة....
قاسمي نت
قاسمي نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» طلب شفرة الاسترا 19.2 الشغالة
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2015-12-04, 12:30 من طرف المدير

» برنامج لجلب الشفرات من الإنترنت
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2015-04-04, 18:50 من طرف GAUNE

» رسم لحداء الكات CAT
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:22 من طرف المدير

» حداء رياضي نيك NIKE
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:21 من طرف المدير

» رسم حداء رياضي إير ماكس nike air
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم لحداء أديداس متميز
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم حداء ماركة اديداس adidas
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» رسم لحداء رياضي نيك دو لون نسائي
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

» الحداء الرياضي نيك nike
تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty2014-08-29, 11:18 من طرف المدير

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تعريفك
IP
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم


تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى

مُساهمة من طرف الرمثا يا حياتي 2012-06-05, 06:53

من المُتوقَّع أن تُشكِّل بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2012" محطَّة أخيرة لكوكبة من نجوم اللعبة المُخضرمين، إذ يختار العديد من اللاعبين اختتام مسيرتهم الكروية من خلال بطولة كبرى سواء أكان ذلك الختام "مسكاً" أم لم يكن، القائمة تشمل لاعبين كبار منهم من يبحث عن إضافة مزيد إلى سجلَّه الحافل، وآخرون يسعون لوضع بصمة للذكرى على عطاء السنين، ولا تقتصر "تحية الوداع" على اللاعبين فقط إذ تشمل عدداً من المدربين و قُضاة الملاعب أيضاً.

رموز تاريخية

لا يقتصر تميُّز مُدرِّب منتخب جمهورية ايرلندا الإيطالي جيوفاني تراباتوني على كونه "عميد السن" عند المدراء الفنيين في البطولة (73 عاماً)، إذ إن الاسم التاريخي في الكرة الإيطالية يُعدّ من أبرز مُدرِّبي القارة بمسيرة حافلة في الملاعب الإيطالية وخارجها، وقد لعب مدافعاً في صفوف نادي ميلان 12 عاماً (1959-1972) وفي منتخب إيطاليا بين عامي 1960 و1964، أما مسيرته التدريبية فقد بدأت مع فريق الشباب في ميلان عام 1972 إلى الفريق الأول لموسمين بين عامي 1974 و1976، ثم كانت المحطة الأكثر رسوخاً مع يوفنتوس بين عامي 1976 و1986 وحقق خلالها 14 لقباً محلياً وقارياً ودولياً، وانتقل لإنتر ميلانو وأعاده إلى دائرة الضوء والألقاب، ثم عاد ليوفنتوس ومنه إلى بايرن ميونيخ الألماني على فترتين في تسعينيات القرن الماضي وحقق معه في الثانية الألقاب المحلية كافة، وبين الفترتين درَّب كالياري الإيطالي، ثم عاد من جديد إلى إيطاليا لقيادة فيورنتينا، ثم المنتخب الأول لأربعة أعوام بين 2000 و2004، ثم بنفيكا البرتغالي وشتوتغارت الألماني وريد بول سالزبورغ النمساوي، ونجح في أن يحقِّق بطولة الدوري في كل من إيطاليا مع فريقين مختلفين والدوري الألماني والبرتغالي والنمساوي، وكانت محطَّته الأخيرة والمستمرَّة حتى الآن مع منتخب شبه الجزيرة البريطانية منذ عام 2008.



وبدأ تراباتوني مسيرته مع المنتخب الايرلندي بصورة مثالية، إذ قاده لإنهاء مبارياته في التصفيات المؤهِّلة لنهائيات كأس العالم 2010 بلا أي خسارة ليكون ثالث مُدرِّب يُحقق هذا الإنجاز مع المنتخب الأخضر، لكنه جاء خلف منتخب بلاده الأم إيطاليا في ترتيب المجموعة وانتقل إلى مواجهة فرنسا في الملحق الأوروبي الذي شهد حادثة تاريخية في ملعب "سان دوني" في باريس تمثَّلت بلمسة اليد من المهاجم تيري هنري وهو في موقف تسلل أيضاً، التي أهدت فرنسا هدف التعادل (1-1) في الشوط الإضافي الأول من مباراة الإياب لتتأهَّل إلى النهائيات بعد فوزها ذهاباً (1-0) في دبلن.

وقد جدَّد تراباتوني عقده مرَّتين، الأولى عام 2009 عقب تصفيات كأس العالم 2010 ولغاية نهائيات "يورو 2012" ثم أواخر عام 2011 حتى نهائيات كأس العالم 2014.

وبعد مسيرة متميِّزة للمنتخب الايرلندي وتأهُّله في الملحق أيضاً إلى "يورو 2012" يطمح تراباتوني إلى مزيد من الإنجاز في مجموعة حديدية في النهائيات وضعته إلى جانب إسبانيا وإيطاليا وكرواتيا، ولا شك بأن خبرته الكبيرة ستكون على المحكّ أمام منتخبات تُعَدّ من الأفضل على صعيد القارة، خاصة وأن هذا الظهور قد يكون الأخير له في المسابقة، وقد يكون الظهور الأخير في بطولة كبرى.



ويُعوِّل “Trap” ـ أي: "الفخ"، كما تُلقِّبه الصحافة الأوروبية ـ على مجموعة من اللاعبين ذوي الخبرة والمنتشرين في أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، وفي طليعتهم النجم الخبير روبي كين (31 عاماً) الذي قد تكون مشاركته أيضاً هي الأخيرة في بطولة كبرى بعد أن شارك في مونديال 2002 وسجَّل 3 أهداف في 4 مباريات، ويمتلك كين مسيرة حافلة تنقّل فيها بين أندية ولفرهامبتون وكوفنتري سيتي ووست هام يونايتد وليدز يونايتد وتوتنهام هوتسبر وليفربول في إنكلترا، وإنتر ميلانو الإيطالي وسلتيك الأسكتلندي، ولوس أنجلوس غالاكسي الأميركي، كما انتقل في الموسم المُنصرم على سبيل الإعارة لمدة شهرين إلى أستون فيلا الإنكليزي وقدَّم أداءً مُبهراً.



وكانت مساهمة كين الذي سجَّل هدف التعادل الشهير في مرمى إيطاليا (1-1) في تصفيات كأس العالم 2010 ليحافظ على سجلِّ المنتخب دون خسارة (4 انتصارات و6 تعادلات) مؤثِّرة في التصفيات المؤهِّلة لـ "يورو 2012"؛ إذ كان هدّاف المنتخب وثالث هدّافي التصفيات مُسجِّلاً 7 أهداف، ويُعدّ كين الهدَّاف التاريخي لمنتخب بلاده برصيد 53 هدفاً في 115 مباراة، وهو ثاني اللاعبين مشاركة بعد الحارس شاي غيفين (35 عاماً) الذي لعب 121 مباراة دولية، ويحرس غيفين حالياً مرمى أستون فيلا الإنكليزي وسبق له أن عاش مسيرة تاريخية مع نيوكاسل يونايتد على مدار 12 عاماً بين 1997 و2009 لعب خلالها 344 مباراة، كما لعب في إنكلترا أيضاً لكل من بلاكبيرن روفرز وسويندون تاون وسندرلاند ومانشستر سيتي، ومن المرجَّح أن يكون ظهوره الأخير في بطولة مع المنتخب في نهائيات أوكرانيا وبولندا.



ويكتمل ثلاثي الخبرة في المنتخب الايرلندي بلاعب الوسط الشهير داميان داف (33 عاماً و96 مباراة دولية) الذي يمتلك سجلاً رائعاً مع الأندية الإنكليزية، بدأه مع بلاكبيرن روفرز الذي قضى معه الفترة الأطول بين عامي 1996 و2003 وأحرز خلالها كأس رابطة الأندية عام 2001، ثم المسيرة الأغلى مع تشلسي التي أحرز خلالها بطولة الدوري مرتين وكأس الرابطة والدرع الخيرية بين عامي 2003 و2006، ثم نيوكاسل يونايتد بين 2006 و2009، وأخيراً مع فولهام الذي وصل معه لوصافة الدوري الأوروبي عام 2010 وما زال يلعب في صفوفه حتى الآن، ويحمل داف رقماً ذهبياً في سجلات الكرة العالمية بإحرازه أول هدف ذهبي في تاريخ البطولات التي يُنظّمها الاتحاد الدولي وكان في كأس العالم للشباب في ماليزيا عام 1997 في مرمى المغرب في دور الـ 16 وجاء في الدقيقة 97، وقد أحرز منتخب بلاده حينها المركز الثالث في البطولة، علماً أنه شارك أيضاً في النسخة التالية من البطولة نفسها في نيجيريا عام 1999، ويأمل "الفتى الذهبي" في الكرة الأيرلندية أن يُتوِّج هذه المسيرة بإضافة أخرى في ملاعب الشرق الأوروبي.

أولسن تاريخ الدنمارك ومستقبلُها !



يُعدّ مُدرِّب منتخب الدنمارك مورتن أولسن "62 عاماً" الأقدم في منصبه بين أقرانه في المنتخبات المشاركة في نهائيات "يورو 2012" كافة؛ إذ بدأ عمله مع منتخب بلاده منذ عام 2000 وشهدت مسيرة المنتخب معه أجيالاً مُختلفة وتقلّبات عديدة، ويُنظر إليه بوصفه مُجدِّداً في الكرة الدنماركية العريقة خاصة مع اعتماده مُدرِّبين شبان في طواقمه الفنية أمثال مايكل لاودروب وكيلد بوردين غارد وإيبي ساند، ونجح خلال هذه المسيرة الطويلة في تأهيل المنتخب إلى نهائيات كأس العالم مرّتين في نسختي 2002 و2010 إضافة إلى "يورو 2004".

وقد عمل خلال السنوات الماضية بالاتفاق مع الاتحاد الدنماركي في مَهمَّة مزدوجة تتضمن إلى جانب الإدارة الفنية للمنتخب الأول البحث عن المواهب وتجديد صفوف المنتخب وهو نهج يسير عليه في النهائيات القادمة، إذ تضمّ التشكيلة الرسمية للمنتخب في "يورو 2012" ستة لاعبين تحت 24 عاماً ولاعبَيْن تحت 20 عاماً.

ومع مقارعة منتخب الدنمارك لكبار القارة في التصفيات المونديالية والأوروبية وإزاحته لمنتخبات كبرى نهائياً أو إجبارها على خوض الملحق كما فعل بالبرتغال في التصفيات الأخيرة يبقى صاحب أكبر مفاجآت النهائيات عام 1992 بإحرازه اللقب بعد مشاركته ببطاقة دعوة، مُطالباً بوضع بصمة في النهائيات إذ لم يتجاوز دور المجموعات في أي بطولة كبرى خلال 14 عاماً سوى في كأس العالم في كوريا الجنوبية واليابان 2002 التي خرج فيها من الدور الثاني، وهو ما قد يُعَدّ معجزة في النهائيات القادمة أمام منافسيه في المجموعة الثانية "ألمانيا وهولندا والبرتغال"، وقد يكون عدم ترشيحه عاملاً مُساعداً لإزعاج منافسيه، وبالنظر إلى رغبة أولسن التي أعلنها عام 2008 بالعودة إلى تدريب الأندية فقد يكون ظهوره في النهائيات مع المنتخب الدنماركي آخر محطة، علماً أنه سبق ودرَّب أندية بروندبي الدنماركي وكولن الألماني وأياكس أمستردام الهولندي في تسعينيات القرن الماضي.



وتضمّ تشكيلة منتخب الدنمارك مجموعة من لاعبي الخبرة، أبرزهم المُهاجم دينيس روميدال (33 عاماً) لاعب بروندبي الدنماركي حالياً وأياكس وفالفيك وآيندهوفن ونيمنغن الهولنديون وتشارلتون الإنكليزي وأولمبياكوس اليوناني سابقاً الذي رافق أولسن مع المنتخب منذ عام 2000 ولعب 114 مباراة سجَّل خلالها 21 هدفاً وقد شارك في نهائيات المونديال 2002 و2010 وسجَّل هدفاً في كل بطولة، وقد لا تسنح له فرصة أخرى للظهور في نهائيات قادمة.

الفرصة الذهبية



إذا كان منتخب أوكرانيا يُصنَّف حديث عهد في القارة الأوروبية ففي ذلك كثير من المنطق، فالدولة السوفييتية السابقة لم تقدِّم لنا تاريخياً سوى رمزها العريق "دينامو كييف" عملاقاً بين الأندية الأوروبية، أما المنتخب فكانت ولادته الدولية الحقيقية بحضوره في كأس العالم 2006 في ألمانيا وقد أبلى فيها بلاءً حسناً وخرج من الربع النهائي أمام منتخب إيطاليا الذي أحرز اللقب، ولذلك ينظُر جمهور الكرة الأوكرانية ونجومها على حد سواء إلى البطولة بوصفها فرصة ذهبية لتكرار التألّق وإثبات الذات في مجموعة تضم ثلاثة من أعرق المنتخبات "فرنسا وإنكلترا والسويد".

ولعلّ أكثر من يبدو معنياً بالإنجاز في صفوف المنتخب الأوكراني هم نجومه الذين يوشكون على الاعتزال، ويأتي في مقدّمتهم "الأيقونة" أندري شيفتشينكو (35 عاماً و108 مباريات و46 هدفاً) نجم ميلان وتشلسي سابقاً ودينامو كييف حالياً، وقد لامس المجد الأوروبي مرتين في دوري أبطال أوروبا، فكانت الأولى مع ميلان عام 2005 حين خسر النهائي الشهير أمام ليفربول بركلات الترجيح وأهدر الركلة الرابعة لفريقه ليفوز ليفربول باللقب، والثانية مع تشلسي الذي خسر نهائي عام 2008 بالطريقة نفسها أمام مواطنه مانشستر يونايتد وكان في قائمة الفريق لكنه ظلّ احتياطياً ولم يشارك في تلك المباراة.



ويسعى "تشيفا" لأن يُسطِّر مع رفاقه إنجازاً تاريخياً في بطولة سيلعبون خلالها بين جمهورهم وتقام المباراة النهائية فيها على ملعب كييف الوطني الذي يحلم أن يكون على أرضية ملعبه في تلك المباراة إلى جانب زملاء يراودهم الحلم ذاته كمهاجم ليفربول السابق ودينامو موسكو الحالي أندريه فورونين (32 عاماً و70 مباراة دولية) ولاعب بايرن ميونيخ الألماني أناتولي تيموتشوك (33 عاماً و114 مباراة دولية).

صافرة النهاية ؟



قد تكون "يورو 2012" المحطّة الأخيرة لعدد من قُضاة الملاعب في المناسبات الكبرى، خاصة وأن الاتحاد الدولي والاتحادات القارية بدأت عملية تجديد واسعة في طواقم التحكيم إثر سلسلة من الأخطاء والفضائح دون أي تعديل في سن الاعتزال الدولي المُحدَّد حالياً بـ 45 عاماً، وغالباً ما يختار الحكام بطولة قارية أو كأس العالم لتكون مناسبة لإعلانهم اعتزال التحكيم الدولي، ويستمر بعضهم في التحكيم المحلي خاصة في فرنسا وإنكلترا حتى سن متأخرة قد تصل أحياناً إلى 47 أو 48 عاماً.

ويُشارك في قيادة مباريات النهائيات القادمة 12 حكماً معظمهم دون سن 40 عاماً، وأصغرهم التركي كونيوت شاكر (35 عاماً)، أما أكبرهم فهو الفرنسي ستيفان لانوي (42 عاماً) الذي سبق أن شارك في قيادة مباريات في أولمبياد بكين 2008 وكأس العالم 2010 التي كان له فيها خطأ شهير في مباراة البرازيل وكوت ديفوار، ومن غير المنتظر أن يكون ضمن حكام نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل.

أما الألماني فولفغانغ شتارك (42 عاماً) فهو من الأكثرين خبرة على الصعيد الأوروبي حالياً، وقاد نهائي الدوري الأوروبي 2011-2012 بين أتلتيكو مدريد الإسباني ومواطنه أتلتيك بلباو، كما شارك في مونديال 2010، ويُعدّ أحد المرشحين لمراحل متقدّمة في النهائيات القادمة.

كما يندرج ضمن القائمة نفسها البرتغالي بيدرو برونيكا (41 عاماً) الذي قاد باقتدار نهائي دوري أبطال أوروبا 2011-2012 بين بايرن ميونيخ وتشلسي الشهر الماضي، وقد لا تكون "يورو 2012" البطولة الأخيرة له، إذ من الممكن اختياره لمونديال 2014 لكونه لم يشارك في مونديال سابق.

ويبرز الإيطالي الصارم نيكولا ريتسولي (41 عاماً) بوصفه أحد الأسماء الخبيرة وهو مشهور بغزارة إشهاره للبطاقات الملونة، وسبق أن قاد نهائي الدوري الأوروبي 2009-2010 بين أتلتيكو مدريد وفولهام الإنكليزي، فيما لم يشارك في أي بطولة كبرى على مستوى المنتخبات.

وكذلك الإسباني كارلوس فيلاسكو كاربايو (41 عاماً) الذي أدار نهائي الدوري الأوروبي 2010-2011 بين بورتو وسبورتنغ براغا البرتغاليين، وكان حكماً رابعاً لنهائي دوري الأبطال الأخير في ميونيخ، وشارك سابقاً في إدارة مباريات في بطولات أوروبا للشباب والناشئين.

وتبقى فرص الأسماء المذكورة من حكام البطولة بإدارة مباريات الأدوار الأخيرة ونهائي البطولة مرتبطة بأدائهم في المباريات الأولى التي سيتولون إدارتها، ثم بتأهُّل منتخبات بلادهم الأمر الذي قد يحرمهم فرصة تسجيل إنجاز شخصي.
الرمثا يا حياتي
الرمثا يا حياتي

تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Stars13

عدد المساهمات : 271
نقاط : 26287
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 26/11/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Empty رد: تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى

مُساهمة من طرف بوح الليل 2012-06-08, 12:31

مشكور أخي الطيب على المتابعة
جزاك الله كل خير
تحياتنا
بوح الليل
بوح الليل

تحيّة الوداع (1): بصمة للذكرى Ut11

السباحة

عامل

مكيف

ذكر
العقرب

الثور
عدد المساهمات : 513
نقاط : 28782
السٌّمعَة : 5
تاريخ الميلاد : 17/11/1985
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
العمر : 39
الموقع : قاسمي نت
العمل/الترفيه : مستخدم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى