مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
التلسكوبات الفلكية و أنواعها ....
2 مشترك
قاسمي نت :: :: البيئة و الفضاء
صفحة 1 من اصل 1
التلسكوبات الفلكية و أنواعها ....
الـتـلـسـكـوبـات الـفـلـكـيـة :-
الكاسر:
التلسكوبات أو (المراقب) هي أجهزة بصرية تستخدم لرؤية الاشياء البعيده، ويعتقد أن أول تلسكوب كان من صنع النظاراتي الهولندي (هانز ليبرشي) عام 1608 ، فقد لاحظ صدفة وهو يتفحص زوجين من العدسات واحدة تلو الاخرى، أن الاجسام تبدو أقرب بالنظر عبرهم. وفي عام 1610 صنع العالم الايطالي الشهير (غاليليو) تلسكوبا أفضل، عرف بتلسكوب غاليليو، يكبر الاشياء 33 ضعفا ، تم توالت التحسينات تدريجيا على التلسكوب على أيدي مختلف العلماء والفلكيين.
وتسمى التلسكوبات التي تستخدم العدسات (بدلا عن المرايا) تلسكوبات Refractor كاسرة، لان الضوء ينحني فيها بالانكسار عبر العدسات الزجاجية.لقد أستخدم غاليليو تلسكوبه للقيام برصد الافلاك فأكتشف أقمار كوكب المشتري وشاهد التلال والوديان على سطح القمر.وقد صنع غاليليو تلسكوبه من عدسة محدبه في المقدمة هي الـــشـــيــــئـــية ومن عدسة أخرى مقعرة هي الــــــعــــيـــنــــيـــة. وبهذه التركيبه من العدسات ترى الاجسام في تلسكوب غاليليو قائمة غير معكوسة (ليست راسا على عقب).
أما التلسكوبات التي تلت مرصد غاليليو فقد صنعت من عدستيين محدبتيين تكون الاولى (الشيئية) صورة مقلوبة راسا على عقب للجسم بين العدستيين ثم تكبر العدسة المحدبة الاخرى (العينية) هذه الصورة بحيث يشاهدها المراقب مكبرة مع بقائها مقلوبة.(وطبعا هذا لا يؤثر في مراقبة الاجسام الفلكية) كما سأوضح لاحقا!.وقد كانت التلسكوبات الاولى(الكاسرة) تعاني من تلون حواف الصور فيها نتيجة لتفاوت نسبة أنكسار مكونات الضوء اللونية في عدستها وهو ما يعرف ب(الزيغ اللوني) ويعالج هذا الزيغ في التلسكوبات الكاسرة الحديثة باستخدام عدسات لا لونية (أكروماتيك Achromatic) ، (فقط بعض التلسكوبات الكاسرة عانت من هكذا مشاكل!)..لا تصلح التلسكوبات الفلكية بعدستيها المحدبتيين للمراقبة الارضية لأن الصور تبدو فيها مقلوبة راسا على عقب.
ولكن باضافة عدسة ثالثة محدبة في أنبوب التلسكوب بين الشيئية والعينية يمكن الصورة من الظهور بشكلها الواقعي (القائم)، وهنا ندعي التلسكوب الذي يحوي هكذا نوع من العدسات بالتلسكوب الارضي.
ثانيا: التلسكوب العاكس:كانت التلسكوبات الكاسرة الاولى قاصرة عن اعطاء صور واضحة ومحددة المعالم لأن صنع العدسات الجيدة كان متعذرا. وفي عام 1668 أخترع السير اسحق نيوتن تلسكوبا عـاكــــســـــا لا يشتمل على عدسة شـيـئـية .
فالضوء يسري عبر أنبوب طويل مفتوح ليسقط على مراة مـقـعـرة في أسفل الانبوب .وتعكس المراة المقعرة أشعة الضوء نحو أعلى الانبوب الى مراة ثانية مسطحة مائلة الوضع لتوجة(تعكس) الاشعة بدورها الى عدسة محدبة مكبرة هي عينية التلسكوب. وكانت الصور الناتجة بتلسكوب نيوتن واضحة و خالية من الحواف اللونية التي كانت تعاني منها التلسكوبات الكاسرة. وأكبر التلسكوبات الفلكية في يومنا هذا هو من نفس مبدأ هذا النوع ( بما فيها تلسكوب هابل) الموجود في الفضاء.
فالمرايا تعطي صورا واضحة محددة المعالم خالية من الحواف اللونية بالاضافة لبساطة صنعها و قلة تكاليفها مقارنة بالتلسكوبات الكاسرة.ان معظم الاجسام التي يدرسها الفلكيون شاسعة البعد جدا وخافتة النور ولايمكن رؤيتها الا بواسطة التلسكوبات التي تجمع ضوءا كثيرا ، لذا نجد التلسكوبات العاكسه الحديثه ذات قوة كبيرة على تجميع الضوء (بواسطة المرايا الاولية) بحيث تمكن الراصد من رؤية التفاصيل الدقيقة لعدد كبير جدا من النجوم القاصية البعد والخافتة النور.
ومع أن أكبر التلسكوبات لا ترينا النجم البعيد جدا أكبر من نقطة ضوئية الا أنها تزودنا بالكثير من المعلومات، كلونة مثلا ، بعده عنا، أو كطبيعة تكوينة من حيث هو نجم مفرد أو ثنائي أو رباعي،فبعض النجوم التي تبدو لنا وحيدة هي في الواقع ثنائية أو رباعية متقاربة.
انــواع الــتــلـسـكـوبــات :-
الانـــواع الــبصريــة الــرئـيـســيـة :-
الــكاســـــــــر (Refractor)
الــــعـــاكـــس (Newtonian Reflector)
كاتدري اوبـتك (Catadrioptic)
**************
الكاسر هناك ثلاثة انواع منة وهي :-
Non-achromatic : وهذا النوع يستعمل واحدة أو اثنتان من العدسات المحدبة (الشيئية) لتركيز الضوء، وله أنحراف شديد(الضوء) اذ انه لا يقوم بتركيز جميع الالوان الضوئية (الون الطيف) في نفس نقطة البؤرة (نظرا لتباين طول موجات الطيف! راجع مصطلحات فنية/الزيغ اللوني) ، ما يؤدي لتكون صور سيئة والنوع هذا متوافر لدى المتاجر العادية وهو غير فعال بالنسبة للاستخدامات الفلكية الجادة.
Achromatic : وهذا النوع يستعمل العدسات المحدبة والمقعرة (الشيئية) لحني الضوء، مايضمن أن معظم الالوان الضوئية (الوان الطيف) سوف تركز في نفس نقطة البؤرة، وميزة هذا النوع أنه يعطى صور ناصعة (دقيقة) وواضحة. ومن سيئاته أنه غال نوعا ما، ويعطي لونا كاذبا حول النجم يبدو كهالة زرقاء.
Apochromatic : يستخدم هذا النوع وجهان من العدسات المحدبة (الشيئية) وتصنع العدسات من نوعان مختلفان من الزجاج ، ما يسمح لجميع الوان الضوء (الوان الطيف) بالتمركز حول نقطة واحدة. والنوع هذا يوفر أفضل نصوع للصورة واعلى نسبة من الوضوح، ومن عيوبه أنه غال الثمن حتى بأقطار صغيره ولكنه خيار جيد لأغراض الرصد الجاد والمتقدم.
التلسكوبات الكاسرة : (Refractors) اخترعت عام 1609 بواسطة غاليليو غاليلي وتعد أكثر الأنواع شيوعا وانتشارا، وهي عبارة عن أنبوب رفيع وطويل (long thin tube) وفكرة هذا النوع تقوم على مبداء وجود عدسة في بداية ألانبوب(العدسة الفعلية = الشيئية = objective lens) تقوم هذه العدسة بتجميع الضوء الذي يعبر الأنبوب وأرسالة مباشرة إلى العينية (eyepiece) مركز الرؤيه (نقطة تجمع الضوء أو نقطة البؤرة) في نهاية الأنبوب.
(حتى اللحظه هناك تضارب في تحديد أول من اخترعها أو اكتشفها)
تلسكوبات النيوتيونيه العاكسة (Newtonian Reflectors) : اخترعت بواسطة إسحاق نيوتن عام 1668، فكرة عمل هذه التلسكوبات تقوم على أساس وجود مرآة منحنية (مقعرة) مصقولة جيدا تسمى المرآة الأوليه Primary Mirror تقوم بتجميع الضوء الصادر عن الأجرام السماوية وتركيزه في نقطه واحدة ثم بعد ذلك تقوم بعكسه(الضوء/الصورة) إلى مرآة أخرى تسمى المرآة المسطحه الثانويه (flat secondary mirror) وهي عبارة عن مرآة مسطحة صغيره جدا مثلثة الشكل تقريبا(diagonal) تقوم بعكس الصورة(image) إلى الجانب العلوي من التلسكوب ومنها إلى العدسة العينية (نقطة تجمع الضوء أو نقطة البؤرة).
تلسكوب (Catadrioptic) : يمزج هذا النوع بين استخدام العدسات والمرآة (Mirrors and Lenses) أي انه يجمع كلا التركيبيين أو التصميمين، وهناك نوعان هما الأكثر استعمالا تحت هذا الصنف . ( (Schmidt Cassegrain و Maksutov-Cassegrain) ) في حاله شميث كاسجرين (Schmidt Cassegrain) وهو الاكثر شيوعا، يدخل الضوء عابرا العدسة الامامية ومن ثم يعبر عبر مرآة نحيفة عاكسة تقع في نهاية الأنبوب (مرأة أولية) ومن ثم يرتد هذا الضوء ويتم استقبال الضوء المرتد عن طريق مرآة ثانوية صغيرة والتي بدورها تعكس الضوء إلى خارج فتحه تقع في مؤخرة التلسكوب (في الوسط) وأخيرا تظهر الصورة في العينية.
وتسمى التلسكوبات التي تستخدم العدسات (بدلا عن المرايا) تلسكوبات Refractor كاسرة، لان الضوء ينحني فيها بالانكسار عبر العدسات الزجاجية.لقد أستخدم غاليليو تلسكوبه للقيام برصد الافلاك فأكتشف أقمار كوكب المشتري وشاهد التلال والوديان على سطح القمر.وقد صنع غاليليو تلسكوبه من عدسة محدبه في المقدمة هي الـــشـــيــــئـــية ومن عدسة أخرى مقعرة هي الــــــعــــيـــنــــيـــة. وبهذه التركيبه من العدسات ترى الاجسام في تلسكوب غاليليو قائمة غير معكوسة (ليست راسا على عقب).
أما التلسكوبات التي تلت مرصد غاليليو فقد صنعت من عدستيين محدبتيين تكون الاولى (الشيئية) صورة مقلوبة راسا على عقب للجسم بين العدستيين ثم تكبر العدسة المحدبة الاخرى (العينية) هذه الصورة بحيث يشاهدها المراقب مكبرة مع بقائها مقلوبة.(وطبعا هذا لا يؤثر في مراقبة الاجسام الفلكية) كما سأوضح لاحقا!.وقد كانت التلسكوبات الاولى(الكاسرة) تعاني من تلون حواف الصور فيها نتيجة لتفاوت نسبة أنكسار مكونات الضوء اللونية في عدستها وهو ما يعرف ب(الزيغ اللوني) ويعالج هذا الزيغ في التلسكوبات الكاسرة الحديثة باستخدام عدسات لا لونية (أكروماتيك Achromatic) ، (فقط بعض التلسكوبات الكاسرة عانت من هكذا مشاكل!)..لا تصلح التلسكوبات الفلكية بعدستيها المحدبتيين للمراقبة الارضية لأن الصور تبدو فيها مقلوبة راسا على عقب.
ولكن باضافة عدسة ثالثة محدبة في أنبوب التلسكوب بين الشيئية والعينية يمكن الصورة من الظهور بشكلها الواقعي (القائم)، وهنا ندعي التلسكوب الذي يحوي هكذا نوع من العدسات بالتلسكوب الارضي.
ثانيا: التلسكوب العاكس:كانت التلسكوبات الكاسرة الاولى قاصرة عن اعطاء صور واضحة ومحددة المعالم لأن صنع العدسات الجيدة كان متعذرا. وفي عام 1668 أخترع السير اسحق نيوتن تلسكوبا عـاكــــســـــا لا يشتمل على عدسة شـيـئـية .
فالضوء يسري عبر أنبوب طويل مفتوح ليسقط على مراة مـقـعـرة في أسفل الانبوب .وتعكس المراة المقعرة أشعة الضوء نحو أعلى الانبوب الى مراة ثانية مسطحة مائلة الوضع لتوجة(تعكس) الاشعة بدورها الى عدسة محدبة مكبرة هي عينية التلسكوب. وكانت الصور الناتجة بتلسكوب نيوتن واضحة و خالية من الحواف اللونية التي كانت تعاني منها التلسكوبات الكاسرة. وأكبر التلسكوبات الفلكية في يومنا هذا هو من نفس مبدأ هذا النوع ( بما فيها تلسكوب هابل) الموجود في الفضاء.
فالمرايا تعطي صورا واضحة محددة المعالم خالية من الحواف اللونية بالاضافة لبساطة صنعها و قلة تكاليفها مقارنة بالتلسكوبات الكاسرة.ان معظم الاجسام التي يدرسها الفلكيون شاسعة البعد جدا وخافتة النور ولايمكن رؤيتها الا بواسطة التلسكوبات التي تجمع ضوءا كثيرا ، لذا نجد التلسكوبات العاكسه الحديثه ذات قوة كبيرة على تجميع الضوء (بواسطة المرايا الاولية) بحيث تمكن الراصد من رؤية التفاصيل الدقيقة لعدد كبير جدا من النجوم القاصية البعد والخافتة النور.
ومع أن أكبر التلسكوبات لا ترينا النجم البعيد جدا أكبر من نقطة ضوئية الا أنها تزودنا بالكثير من المعلومات، كلونة مثلا ، بعده عنا، أو كطبيعة تكوينة من حيث هو نجم مفرد أو ثنائي أو رباعي،فبعض النجوم التي تبدو لنا وحيدة هي في الواقع ثنائية أو رباعية متقاربة.
انــواع الــتــلـسـكـوبــات :-
الانـــواع الــبصريــة الــرئـيـســيـة :-
الــكاســـــــــر (Refractor)
الــــعـــاكـــس (Newtonian Reflector)
كاتدري اوبـتك (Catadrioptic)
**************
الكاسر هناك ثلاثة انواع منة وهي :-
Non-achromatic : وهذا النوع يستعمل واحدة أو اثنتان من العدسات المحدبة (الشيئية) لتركيز الضوء، وله أنحراف شديد(الضوء) اذ انه لا يقوم بتركيز جميع الالوان الضوئية (الون الطيف) في نفس نقطة البؤرة (نظرا لتباين طول موجات الطيف! راجع مصطلحات فنية/الزيغ اللوني) ، ما يؤدي لتكون صور سيئة والنوع هذا متوافر لدى المتاجر العادية وهو غير فعال بالنسبة للاستخدامات الفلكية الجادة.
Achromatic : وهذا النوع يستعمل العدسات المحدبة والمقعرة (الشيئية) لحني الضوء، مايضمن أن معظم الالوان الضوئية (الوان الطيف) سوف تركز في نفس نقطة البؤرة، وميزة هذا النوع أنه يعطى صور ناصعة (دقيقة) وواضحة. ومن سيئاته أنه غال نوعا ما، ويعطي لونا كاذبا حول النجم يبدو كهالة زرقاء.
Apochromatic : يستخدم هذا النوع وجهان من العدسات المحدبة (الشيئية) وتصنع العدسات من نوعان مختلفان من الزجاج ، ما يسمح لجميع الوان الضوء (الوان الطيف) بالتمركز حول نقطة واحدة. والنوع هذا يوفر أفضل نصوع للصورة واعلى نسبة من الوضوح، ومن عيوبه أنه غال الثمن حتى بأقطار صغيره ولكنه خيار جيد لأغراض الرصد الجاد والمتقدم.
التلسكوبات الكاسرة : (Refractors) اخترعت عام 1609 بواسطة غاليليو غاليلي وتعد أكثر الأنواع شيوعا وانتشارا، وهي عبارة عن أنبوب رفيع وطويل (long thin tube) وفكرة هذا النوع تقوم على مبداء وجود عدسة في بداية ألانبوب(العدسة الفعلية = الشيئية = objective lens) تقوم هذه العدسة بتجميع الضوء الذي يعبر الأنبوب وأرسالة مباشرة إلى العينية (eyepiece) مركز الرؤيه (نقطة تجمع الضوء أو نقطة البؤرة) في نهاية الأنبوب.
(حتى اللحظه هناك تضارب في تحديد أول من اخترعها أو اكتشفها)
تلسكوبات النيوتيونيه العاكسة (Newtonian Reflectors) : اخترعت بواسطة إسحاق نيوتن عام 1668، فكرة عمل هذه التلسكوبات تقوم على أساس وجود مرآة منحنية (مقعرة) مصقولة جيدا تسمى المرآة الأوليه Primary Mirror تقوم بتجميع الضوء الصادر عن الأجرام السماوية وتركيزه في نقطه واحدة ثم بعد ذلك تقوم بعكسه(الضوء/الصورة) إلى مرآة أخرى تسمى المرآة المسطحه الثانويه (flat secondary mirror) وهي عبارة عن مرآة مسطحة صغيره جدا مثلثة الشكل تقريبا(diagonal) تقوم بعكس الصورة(image) إلى الجانب العلوي من التلسكوب ومنها إلى العدسة العينية (نقطة تجمع الضوء أو نقطة البؤرة).
تلسكوب (Catadrioptic) : يمزج هذا النوع بين استخدام العدسات والمرآة (Mirrors and Lenses) أي انه يجمع كلا التركيبيين أو التصميمين، وهناك نوعان هما الأكثر استعمالا تحت هذا الصنف . ( (Schmidt Cassegrain و Maksutov-Cassegrain) ) في حاله شميث كاسجرين (Schmidt Cassegrain) وهو الاكثر شيوعا، يدخل الضوء عابرا العدسة الامامية ومن ثم يعبر عبر مرآة نحيفة عاكسة تقع في نهاية الأنبوب (مرأة أولية) ومن ثم يرتد هذا الضوء ويتم استقبال الضوء المرتد عن طريق مرآة ثانوية صغيرة والتي بدورها تعكس الضوء إلى خارج فتحه تقع في مؤخرة التلسكوب (في الوسط) وأخيرا تظهر الصورة في العينية.
[b][size=21]بـطـاقة تـقـيـيـم للـتـلسـكـوب الـكـاسـر :-
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب الكاسر ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصد أحجام
الـعـدسة الاولـيـة (2" الى 3") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : ممتاز
سهولة الاستخدام : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد القمر : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : سئ
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : سئ
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : سئ
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : سىء
أحـجـام الـعـدسة الاولـيـة (3" الى 4") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد
سهولة الاستخدام : جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
أحـجـام الـعـدسـة الاولـيـة (4" الى 5") :-
قابلية الحمل : جيد جدا
سهولة التركيب : ممتاز
سهولة الاستخدام : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
أحـجـام الـعـدسة الاولـيـة (5" الى 8") :-
قابلية الحمل : لابأس - جيد جدا (بعضها يكون مضغوط).
سهولة التركيب : + جبد
سهولة الاستخدام : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : ممتاز
بـطـاقة تـقـيـيـم للـتـلسـكـوب الـعـاكـس :-
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب العاكس ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصدأحجام
الـمـرايـا الاولـيـة (3" الى 6") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جداأحجام
الـمـرايـا الاولـيـة (8" الى 12.5") :-
قابلية الحمل : لابأس
سهولة التركيب : لابأس
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
احـجـام الـمـرأيـا الاولـية - كبيرة (13" وأكبر)
قابلية الحمل : لابأس
سهولة التركيب : + سيئ
سهولة الاستخدام : + جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : جيدة جدا
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : ممتاز
بطاقة تقيم للتلسكوب كاتدي اوبترك (يجمع كلا التصميمين)
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب كاتدي اوبترك ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصد
أحـجـام الـمـرأيـا- الـعدسـات (3.5" الى 5") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد
أحجـام الـمـرايـا- العـدسـات (6" الى 8") :-
قابلية الحمل : جيد جدا
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد
أحـجـام الـمـرايـا- العدسات (9" الى 16") :-
قابلية الحمل : + سئ
سهولة التركيب : لابأس
سهولة الاستخدام : جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب الكاسر ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصد أحجام
الـعـدسة الاولـيـة (2" الى 3") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : ممتاز
سهولة الاستخدام : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد القمر : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : سئ
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : سئ
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : سئ
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : سىء
أحـجـام الـعـدسة الاولـيـة (3" الى 4") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد
سهولة الاستخدام : جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
أحـجـام الـعـدسـة الاولـيـة (4" الى 5") :-
قابلية الحمل : جيد جدا
سهولة التركيب : ممتاز
سهولة الاستخدام : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
أحـجـام الـعـدسة الاولـيـة (5" الى 8") :-
قابلية الحمل : لابأس - جيد جدا (بعضها يكون مضغوط).
سهولة التركيب : + جبد
سهولة الاستخدام : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : ممتاز
بـطـاقة تـقـيـيـم للـتـلسـكـوب الـعـاكـس :-
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب العاكس ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصدأحجام
الـمـرايـا الاولـيـة (3" الى 6") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جداأحجام
الـمـرايـا الاولـيـة (8" الى 12.5") :-
قابلية الحمل : لابأس
سهولة التركيب : لابأس
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
احـجـام الـمـرأيـا الاولـية - كبيرة (13" وأكبر)
قابلية الحمل : لابأس
سهولة التركيب : + سيئ
سهولة الاستخدام : + جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : جيدة جدا
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : ممتاز
بطاقة تقيم للتلسكوب كاتدي اوبترك (يجمع كلا التصميمين)
بطاقة التقيم الخاصة بالتلسكوب كاتدي اوبترك ورصد لمزاياه من النواحي التقنية والرصد
أحـجـام الـمـرأيـا- الـعدسـات (3.5" الى 5") :-
قابلية الحمل : ممتاز
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : لابأس
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد
أحجـام الـمـرايـا- العـدسـات (6" الى 8") :-
قابلية الحمل : جيد جدا
سهولة التركيب : جيد جدا
سهولة الاستخدام : + جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد القمر : ممتاز
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد
أحـجـام الـمـرايـا- العدسات (9" الى 16") :-
قابلية الحمل : + سئ
سهولة التركيب : لابأس
سهولة الاستخدام : جيد
الاداء بالنسبة لرصد القمر : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد للمذنبات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد النجوم الثنائية : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد السدم والمجرات : جيد جدا
الاداء بالنسبة لرصد الكواكب : جيد جدا
رد: التلسكوبات الفلكية و أنواعها ....
مشكور على الموسوعة الرائعة أخي
باركك الله و ننتظر جديدك
تحياتي
باركك الله و ننتظر جديدك
تحياتي
noura-
عدد المساهمات : 55
نقاط : 27589
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
قاسمي نت :: :: البيئة و الفضاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2015-12-04, 12:30 من طرف المدير
» برنامج لجلب الشفرات من الإنترنت
2015-04-04, 18:50 من طرف GAUNE
» رسم لحداء الكات CAT
2014-08-29, 11:22 من طرف المدير
» حداء رياضي نيك NIKE
2014-08-29, 11:21 من طرف المدير
» رسم حداء رياضي إير ماكس nike air
2014-08-29, 11:18 من طرف المدير
» رسم لحداء أديداس متميز
2014-08-29, 11:18 من طرف المدير
» رسم حداء ماركة اديداس adidas
2014-08-29, 11:18 من طرف المدير
» رسم لحداء رياضي نيك دو لون نسائي
2014-08-29, 11:18 من طرف المدير
» الحداء الرياضي نيك nike
2014-08-29, 11:18 من طرف المدير